الشيخ حسين الحلي قدس سره
الشيخ حسين الحلي قدس سره
( 1309هـ – 1394هـ )
اسمه ونسبه:
هو الشيخ حسين بن الشيخ علي بن حسين بن حمود بن حسن الحلِّي النجفي .
ولادته:
ولد الشيخ قدس سره في سنة 1309هـ بمدينة النجف الأشرف .
من أساتذته:
1- الشيخ ضياء الدين العراقي .
2- الشيخ محمّد حسين الغروي النائيني .
3- السيّد أبو الحسن الموسوي الأصفهاني .
من تلامذته:
1- الشهيد السيّد محمّد رضا الموسوي الخلخالي .
2- الشهيد السيّد محمّد تقي الحسيني الجلالي .
3- السيّد محمّد سعيد الطباطبائي الحكيم .
4- الشهيد الشيخ مرتضى البروجردي .
5- الشهيد السيّد عز الدين بحر العلوم .
6- السيّد علي الحسيني السيستاني .
7- الشيخ محمّد تقي الجواهري .
8- السيّد عبد الرزاق المقرّم .
9- الشيخ حسين الراستي الكاشاني .
10- الشهيد السيّد علاء بحر العلوم .
11- الشهيد الشيخ علي الغروي .
12- الشيخ علي الغروي النائيني .
13- السيد محمّد تقي الحكيم .
14- الشيخ محمّد هادي معرفة .
15- السيّد علي المحقق الداماد .
16- الشيخ قربان علي الكابلي .
17- السيّد محمّد الروحاني .
18- الشيخ علي زين الدين .
19- الشيخ جعفر السبحاني .
20- السيّد يوسف الطباطبائي الحكيم .
21- الشيخ محمّد زين العابدين .
من أقوال العلماء في حقه:
1- قال الشيخ آقا بزرك الطهراني في كتابه نقباء البشر ص603: (( وقد عرف بالتحقيق ، والتبحُّر ، والتُّقى ، والعفَّة ، وشرف النفس ، وحُسن الأخلاق ، وكثرة التواضع ، كما إنّه من الذين يخدمون العلم للعلم ، ولم يطلب الرياسة ، ولم يتهالك في سبيل الدنيا ، وهو من أجل ذلك محبوب مقدَّر بين الجميع )) .
2- قال الشيخ محمّد علي اليعقوبي: (( فهو اليوم ممَّن يُشار إليه بالبنان ، ويُعدُّ في الطبقة العليا بين أهل العلم ، وذوي الفضيلة )) .
3- قال تلميذه الشيخ حسن سعيد الطهراني في مقدمة كتابه دليل العروة الوثقى ج1: (( كان مدارًا للبحث والتحقيق ، ومحطًّا لأنظار أهل الفضل ، يؤمّونه للارتواء من مناهل علومه ، لما عُرِف به من غزارة العلم ، وعمق التجربة ، وسعة الأُفق ، ووفرة الاطلاع ، وقد تخرَّج على يديه جيل من أهل العلم ، هم الطليعة اليوم ، في جامعة مدينة النجف الأشرف )) .
4ـ وعبَّر عنه السيد محمد كلانتر في مقدمة تحقيقه للجزء السابع من الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية ص6 : (( شيخنا العلامة الكبير ، جهْبَذَة العلم ، أستاذ الفقاهة والأصول آية الله الشيخ حسين الحلي … تحرّر من زَبَارج هذه الحياة وزخارفها ، فكانت الحقيقة ضالته ، فوجدها وألفها ، وأعرض عن غيرها )) .
5ـ وقال الاميني في كتابه رجال العلم والفكر في النجف: (( كان من كبار فقهاء الإمامية المحققين المعاصرين، ومن ذوي النظريات العالية والآراء القيمة، ومن مشاهير المدرّسين فقد تخرج عليه العشرات من المجتهدين والعلماء والنابهين، ابتعد عن المرجعية ما وسعه وهو أهل لذلك )) .
من مؤلفاته:
* تقريرات بحث الشيخ النائيني في الفقه والأُصول .
* تقريرات بحث الشيخ العراقي في الفقه والأُصول .
* شرح كفاية الأصول .
* الأوضاع اللفظية وأقسامها .
* رسالة في قاعدة من ملك .
* شرح كفاية الأُصول .
* تعليقة على المكاسب .
وفاته:
توفي الشيخ قدس سره في الرابع من شهر شوال من عام 1394هـ بمدينة النجف الأشرف ، وصلّى عليه السيّد أبو القاسم الخوئي ، ودفن بمقبرة أُستاذه الشيخ النائيني بالصحن الحيدري لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام بحجرة رقم 21 .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنظر/
1- مشاهير المدفونين في الصحن العلوي الشريف ، كاظم عبود الفتلاوي .
2- مقالة ” عطر الآفاق في علماء العراق 19 – الشيخ حسين الحلي ” ، الكاتب/ الشيخ حميد البغدادي ، مجلة الفرات الالكترونية ، العدد (130) ، شهر رمضان 1433هـ .
3- الموقع الالكتروني لمركز الهدى للدراسات الإسلامية .
4- موقع مركز آل البيت العالمي للمعلومات .
5- موقع ويكبيبديا .
6- مواقع أخرى نقلاً عن كتاب لمحات من حياة الشيخ حسين الحلي ص7 .