الشيخ عبدالحسين الطريحي قدس سره

الشيخ عبد الحسين الطريحي قدس سره

( 1233هـ – 1292هـ )

 

اسمه ونسبه:

هو الشيخ عبد الحسين بن الشيخ نعمة بن علاء الدين بن أمين الدين بن محي الدين بن محمود بن أحمد بن محمد بن طريح المشهور بالطريحي النجفي .

 

ولادته:

ولد الشيخ قدس سره في بمدينة النجف الأشرف في حدود عام 1233هـ .

 

من أساتذته:

1- الشيخ مرتضى الأنصاري .

2- الشيخ ملا علي الخليلي .

 

من تلامذته:

1- الشيخ محمود بن الشيخ محمد ذهب الظالمي .

2- الشيخ موسى بن الشيخ راضي الظالمي .

3- الشيخ علي بن الشيخ حسين آل عبدالرسول الحكمي النجفي.

4- السيد حسن صدر الدين العاملي .

5- الشيخ موسى بن محمد أمين شرارة العاملي .

6- الشيخ حسن ابن صاحب الجواهر .

 

مما قيل في حقه:

1- قال عنه السيد محسن الأمين في كتابه ” أعيان الشيعة “: (( … كان عالما فقيها رجاليا شاعرا أديبا منشئا بليغا لم يفتر عن الاشتغال والمطالعة مدة عمره … )) .

2- قال عنه الشيخ محمد حرز الدين في كتابه ” معارف الرجال “: (( … عالم فقيه مشهور بالفقاهة ، جيد الأدب والسليقة والشعر ، وكان ضابطاً لمقدماته يحفظ متون الأخبار ، وأقوال الفقهاء السابقين … )) .

 

من مؤلفاته:

* كتاب موضح الكلام في شرح شرائع الاسلام .

* كتاب تفسير القرآن .

* كتاب في الصرف .

* رسالة في التجويد .

* حاشية على كتاب الرياض .

* حاشية على رسائل الشيخ مرتضى الأنصاري .

* حاشية على اللمعة الدمشقية .

* حاشية على سرائر ابن ادريس .

* حاشية على الفوائد الحائرية .

* ديوان شعر .

 

من شعره:

ومما قاله الشيخ قدس سره شعراً:

وأفراح تمر وليـس تبــقى *** ويبقى دونها لمح  الـوميض

وأُنسٌ جاء في خــبر ضعيف *** وحزن في الحديث المستفيض

ولولا  فقـد  أحبابي  وهمـي *** لما استشفعت يوما بالقريض

لعمري لا ولا عرضت عرضي *** بوصمة نظم أوزان العروض

 

وفاته:

توفي الشيخ عبد الحسين الطريحي قدس سره بمدينة النجف الأشرف في اليوم الرابع من شهر شوال من عام 1292هـ وعمره أربعون سنة ، ودفن في مقبرتهم بجنب دارهم في محلة البراق .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المصدر/

1- أعيان الشيعة ج7 ص451 .

2- معارف الرجال في تراجم العلماء والأدباء ج2 ص36 – 37 .

3- الذريعة ج٣ ص٣69 ، ج٤ ص٢٨١ ، ج٩ قسم٢ ص٦٨٤ ، ج٢٣ ص٢٦٨ .


أكتب تعليقاً